كشفت اللجنة المركزية للتأديب التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، مساء أمس الخميس، مجموعة من العقوبات التأديبية في حق أندية القسم الوطني الثاني، بعد إسدال الستار على منافسات الجولة السابعة، من المنافسات.
وتقرر توقيف ماركو سيموني، مدرب فريق شباب المحمدية لأربع مباريات اثنتان منهما موقوفتا التنفيذ، مع تغريمه مبلغ 1500 درهما، لسبه الطاقم التقني لفريق الخصم، خلال المباراة التي جمعته بنادي الراسينغ الرياضي، وذلك بناء على المادة 85 من قانون العقوبات، حسب بلاغ الجامعة.
في حين، سيكون فريق شباب المحمدية، مطالباً بأداء غرامة مالية قدرها 3750 درهما، لرمي جماهير أرضية الملعب بالقنينات خلال المباراة التي جمعته بنادي الراسينغ الرياضي.
أما مصطفى الزهراوي، المعد البدني لفريق المغرب الرياضي الفاسي، فقد تقرر توقيفه لمباراة واحدة، وتغريمه مبلغ 3000 درهما، وذلك بعد طرده في المباراة التي جمعت فريقه بنادي شباب بنجرير، لاحتجاجاته على قرارات الحكم,
علال حبوب، مرافق فريق اتحاد سيدي قاسم، بدوره لم بسلم من عقوبة التوقيف، لمباراة واحدة، وتغريمه مبلغ 3000 درهما، وذلك بعد طرده في المباراة التي جمعت فريقه بنادي اتحاد الزموري للخميسات، لاحتجاجاته على قرارات الحكم أيضا.
هذا وقررت اللجنة توقيف محمد حمدي، لاعب فريق أولمبيك الدشيرة، 3 مباريات واحدة منها موقوفة التنفيذ، مع تغريمه مبلغ 2250 درهما لضربه لاعب الخصم متعمدا دون كرة وذلك بناء على المادة 85-2 من قانون العقوبات .
ياسين كرداني، من صفوف فريق شباب الرياضي السالمي، تم توقيفه أيضا لمباراتين نافذتين، بعد طرده في المباراة التي جمعت فريقه بنادي شباب الريف الحسيمي، مع تغريم الأخير مبلغ 1500 درهما، لحصول فريقه على 4 إنذارات .
وام تغريم فريق شباب الرياضي السالمي مبلغ 1500 درهما، لحصول فريقه على 4 إنذارات أيضا وطرد خلال المباراة التي جمعته بفريق شباب الريف الحسيمي، وذلك بناء على المادة 89 من قانون العقوبات .
فريق وداد تمارة، تم تغريمه مبلغ 1500 درهما، لحصول فريقه على 4 إنذارات خلال المباراة التي جمعته بفريق الوداد الرياضي الفاسي، وذلك بناء على المادة 89 من قانون العقوبات .
فريق اتحاد سيدي قاسم، بدوره سيكون مطالباً بأداء مبلغ 1500 درهما، لحصول فريقه على 3 إنذارات وطرد خلال المباراة التي جمعته بفريق اتحاد الزموري للخميسات.
