كشف مصدر مطلع لجريدة “العمق” أن رفع عدد أندية القسم الوطني الأول إلى 18 ناديا بدل 16 المعمول بها قد يكون حلا من الحلول التي قد تلجأ إليها جامعة الكرة لتجاوز أزمة التشكيك في المباريات ومطالب فتح التحقيق.
مصدر الجريدة أكد أن نقاش رفع عدد أندية القسم الأول مطروح على طاولة المكتب الجامعي على غرار البطولات الاحترافية التي يتراوح عدد الفرق فيها بين 18 و 20، وأن رفع عدد الأندية بالقسم الأول يقتضي رفع الميزانية المرصودة للوزارة والجامعة.
وأضاف أن خيار فتح تحقيق يبدوا مستبعدا نظرا لوجود نوعين من التحقيق الأول قضائي وهذا يتطلب وقتا طويلا، والثاني رياضي وهو ما يعني ضرورة إصدار قرارات بعد التحقيق نظرا لكون البطولة الوطنية تندرج ضمن عالم الاحتراف وخضوعها للقوانين الرياضية المعمول بها دوليا.
وقدم النائبان البرلمانيان عن حزب الأصالة والمعاصرة نور الدين الهروشي، وفاطمة السعدي، و النائب البرلماني عن المجموعة النيابية للتقدم والاشتراكية، محمد العربي أحنين، والنائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية عن حزب العدالة والتنمية.
وكانت هيئة المحامين بمدينة تطوان، اعتبرت “المقابلة التي جرت بين يوسفية برشيد والكوكب المراكشي غابت عنها للأسف الروح التنافسية الشريفة بمعاينة وإقرار الفاعلين الإعلاميين والرياضيين وصارت محط سخرية لاذعة من شأنها خدش سمعة الجامعة الملكية لكرة القدم”.
